سراب الراب -omar style
سألني : أنا + أنا = أثنين ،قلت:........ 613342387
سراب الراب -omar style
سألني : أنا + أنا = أثنين ،قلت:........ 613342387
سراب الراب -omar style
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سراب الراب -omar style

أكبر تجمع لمحبي الراب
 
الرئيسيةzoomf6أحدث الصورالتسجيلدخولتحميل
المواضيع الأخيرة
» مهم:الرجاء التصويت بسرعة
سألني : أنا + أنا = أثنين ،قلت:........ Emptyالأربعاء سبتمبر 28, 2011 11:10 am من طرف omar

» بسكليت للبيع بدمشق
سألني : أنا + أنا = أثنين ،قلت:........ Emptyالإثنين أغسطس 08, 2011 8:28 am من طرف omar

» منتدى أشهار لخدمات المنتديات والمواقع
سألني : أنا + أنا = أثنين ،قلت:........ Emptyالأحد يوليو 31, 2011 2:01 am من طرف زائر

» منتدى أشهار لخدمات المنتديات والمواقع
سألني : أنا + أنا = أثنين ،قلت:........ Emptyالسبت يوليو 30, 2011 12:43 am من طرف زائر

» منتدى أشهار لخدمات المنتديات والمواقع
سألني : أنا + أنا = أثنين ،قلت:........ Emptyالإثنين يوليو 18, 2011 9:26 am من طرف زائر

» منتدى ابداع عاشق
سألني : أنا + أنا = أثنين ،قلت:........ Emptyالسبت يوليو 16, 2011 4:16 pm من طرف زائر

» منتدى مون لايت
سألني : أنا + أنا = أثنين ،قلت:........ Emptyالثلاثاء يونيو 14, 2011 3:33 pm من طرف محبة شاروخان

» منتديات المسيلة ( منتدى رائع جدا وخدماته أروع )
سألني : أنا + أنا = أثنين ،قلت:........ Emptyالإثنين يونيو 06, 2011 2:21 pm من طرف زائر

» منتدى الصقر الجارح
سألني : أنا + أنا = أثنين ،قلت:........ Emptyالثلاثاء مايو 17, 2011 4:37 am من طرف زائر

عداد الزوار


 

 سألني : أنا + أنا = أثنين ،قلت:........

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
omar
مدير المنتدى
مدير المنتدى
omar


عدد المساهمات : 515
نقاط : 1503
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 28/06/2010
العمر : 29

سألني : أنا + أنا = أثنين ،قلت:........ Empty
مُساهمةموضوع: سألني : أنا + أنا = أثنين ،قلت:........   سألني : أنا + أنا = أثنين ،قلت:........ Emptyالأربعاء أغسطس 18, 2010 2:34 am

أنت منذ الآن غيرك

هل كان علينا أن نسقط من عُلُوّ شاهق، ونرى دمنا على أيدينا... لنُدْرك أننا لسنا ملائكة.. كما كنا نظن؟

وهل كان علينا أيضاً أن نكشف عن عوراتنا أمام الملأ، كي لا تبقى حقيقتنا عذراء؟

كم كَذَبنا حين قلنا: نحن استثناء!

أن تصدِّق نفسك أسوأُ من أن تكذب على غيرك!

أن نكون ودودين مع مَنْ يكرهوننا، وقساةً مع مَنْ يحبّونَنا - تلك هي دُونيّة المُتعالي، وغطرسة الوضيع!

أيها الماضي! لا تغيِّرنا... كلما ابتعدنا عنك!

أيها المستقبل: لا تسألنا: مَنْ أنتم؟
وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف.

أَيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً، فلسنا سوى عابري سبيلٍ ثقلاءِ الظل!

الهوية هي: ما نُورث لا ما نَرِث. ما نخترع لا ما نتذكر. الهوية هي فَسادُ المرآة التي يجب أن نكسرها كُلَّما أعجبتنا الصورة!

تَقَنَّع وتَشَجَّع، وقتل أمَّه.. لأنها هي ما تيسَّر له من الطرائد..
ولأنَّ جنديَّةً أوقفته وكشفتْ له عن نهديها قائلة: هل لأمِّك، مثلهما ؟

لولا الحياء والظلام، لزرتُ غزة، دون أن أعرف الطريق إلى بيت أبي سفيان الجديد، ولا اسم النبي الجديد!

ولولا أن محمداً هو خاتم الأنبياء، لصار لكل عصابةٍ نبيّ، ولكل صحابيّ ميليشيا!

أعجبنا حزيران في ذكراه الأربعين: إن لم نجد مَنْ يهزمنا ثانيةً هزمنا أنفسنا بأيدينا لئلا ننسى!

مهما نظرتَ في عينيّ.. فلن تجد نظرتي هناك. خَطَفَتْها فضيحة!

قلبي ليس لي... ولا لأحد. لقد استقلَّ عني، دون أن يصبح حجراً.


هل يعرفُ مَنْ يهتفُ على جثة ضحيّته - أخيه: <الله أكبر> أنه كافر إذ
يرى الله على صورته هو: أصغرَ من كائنٍ بشريٍّ سويِّ التكوين ؟

أخفى السجينُ، الطامحُ إلى وراثة السجن، ابتسامةَ النصر عن الكاميرا. لكنه لم يفلح في كبح السعادة السائلة من عينيه.

رُبَّما لأن النصّ المتعجِّل كان أَقوى من المُمثِّل.

ما حاجتنا للنرجس، ما دمنا فلسطينيين.

وما دمنا لا نعرف الفرق بين الجامع والجامعة، لأنهما من جذر لغوي واحد، فما حاجتنا للدولة... ما دامت هي والأيام إلى مصير واحد ؟.

لافتة كبيرة على باب نادٍ ليليٍّ: نرحب بالفلسطينيين العائدين من المعركة. الدخول مجاناً ! وخمرتنا... لا تُسْكِر!.

لا أستطيع الدفاع عن حقي في العمل، ماسحَ أحذيةٍ على الأرصفة.
لأن من حقّ زبائني أن يعتبروني لصَّ أحذية ـ هكذا قال لي أستاذ جامعة!.

أنا والغريب على ابن عمِّي. وأنا وابن عمِّي على أَخي. وأَنا وشيخي عليَّ.
هذا هو الدرس الأول في التربية الوطنية الجديدة، في أقبية الظلام.

من يدخل الجنة أولا ً؟ مَنْ مات برصاص العدو، أم مَنْ مات برصاص الأخ ؟
بعض الفقهاء يقول: رُبَّ عَدُوٍّ لك ولدته أمّك!.

لا يغيظني الأصوليون، فهم مؤمنون على طريقتهم الخاصة. ولكن، يغيظني أنصارهم
العلمانيون، وأَنصارهم الملحدون الذين لا يؤمنون إلاّ بدين وحيد: صورهم في
التلفزيون!.

سألني: هل يدافع حارس جائع عن دارٍ سافر صاحبها، لقضاء إجازته الصيفية في الريفيرا الفرنسية أو الايطالية.. لا فرق؟
قُلْتُ: لا يدافع!.

وسألني: هل أنا + أنا = اثنين ؟
قلت: أنت وأنت أقلُّ من واحد!.

لا أَخجل من هويتي، فهي ما زالت قيد التأليف. ولكني أخجل من بعض ما جاء في مقدمة ابن خلدون.

أنت، منذ الآن، غيرك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://djzoomf6.yoo7.com
 
سألني : أنا + أنا = أثنين ،قلت:........
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سراب الراب -omar style :: قسم النقاش والحوار :: النقاشات المنوعة-
انتقل الى: